الاثنين، 26 أكتوبر 2015



 

يعتبر مجال صعوبات التعلم من المجالات الحديثة نسبياً في حقل التربية الخاصة مقارنة بالمجالات التقليدية المتعارف عليها كالإعاقة البصرية، أو الإعاقة السمعية، أو التخلف العقلي. فمجال صعوبات التعلم كفرع من فروع التربية الخاصة لم يكن معروفاً حتى منتصف الستينيات (1). حيث شهدت الفترة السابقة لذلك (من عام 1930 إلى 1960م) استخدام عدد من المصطلحات لوصف مشكلات الأطفال ذوي التحصيل الدراسي المنخفض مثل: الخلل البسيط في وظائف المخ، واضطرابات اللغة المحددة، والإعاقة العصبية، وحالات قصور الإدراك(2).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق